[imالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بكم زوار وأعضاء ومشرفي ومراقبي وإدارة منتدياتنا
*ستار تايمز وكووورة*
*منتدى قضايا آدم *
اليوم سأطرح لكم موضوع نعيشه دائما في مجتمعنا ... من العنوان ستستغربون كثيرا لأنه عبارة عن سؤال
هل ترضى هذا لأختك ؟ ... كثيرا ما نرى في مجتمعاتنا بعض المواقف المحرجة مثل الزنى وغيرها من الفواحش
وفي كثير من الأحيان نرى هنا بالمنتدى مواضيع وردود إتفسارية ولكن للأسف تكون على الحب مثلا
أنا أحب فتاة وأود أن أصارحها ... ولكن أنت يا غالي هل ترضى أن تكون أختك مصاحبة لشخص آخر ...
وطبعا مثل هذه العلاقات لا تكون في سبيل الله لأنها علاقات محرمة أصلا فلا يمكن للفتاة أن تكون صديقة فتى
ولكن للأسف في مجتمعاتنا الإسلامية التي لم تكن تسود بهذه الحالة أصبحت حاليا من المتصدرات في العالم
والرسول صلى الله عليه وسلم والقرآن الكريم نهنى عن ذلك لأن ذلك فاحش والفاحش في النار ...
أسئلة النقاش :
هل ترضى هذا لأختك؟
هل تملك علاقة أنت؟ وإلى أين تفكر أن تنهيها ؟
هل تظن أن تلك العلاقة مناسبة في مجتمعك ؟
تحدث بحرية بدون شرط ولا قيد ؟
......
تحياتي لكم محمد
Dz_Eyes
21:12 - 04/13 معلومات عن العضو رد على الموضوع بإضافة نص هذه المشاركة
حياك الله أخي محمد
حيـآك الله أخـي الغـآلـي
بالتأكيد لن يرضى أي كان ذلك لأخته
لكنهم يرضونه لبنات الناس وهنا قمة العجب والغرابة
وينظري هؤلاء سينتابهم غضب شديد لو قامت أخواتهم او إحدى قريباتهم بذلك
أمامهم لكنهم بالمقابل يقومون بذلك بكل بساطة ........
إذن مالسبب الذي يجعلهم لا يرضونها لاخواتهم..
لو أجابوا على هذا السؤال بالتأكيد سيدركون ان ما يفعلونه
ببنات الناس وأعراضهم قمة الوقاحة والدناءة فهو خيانة
والله عجيب مانراه في مجتمعاتنا مع إنتشار هذه العلاقات المحرمة
والأمر الذي يستدعي التعجب هو قيامهم به أما الملأ بلا إستحياء
والله ذهب الإيمان من القلوب وضعف الوازع الديني وغابت الشيم
والأخلاق ..
نسال الله الهداية لنا جميعا ونساله أن لا يحاسبنا بما فعل السفهاء منا يا رب
بـآرك الله فـيـك ،وتقـبـل مـرروي البـسيـط
وننتـظـر مـوآضيعـك الـلآحقـة بفـآرغ الصبـر
أخــوك عبـد المجـيـد g]69.59.144.138[/img]