بـ،،ـســم الله الـرحــمـ،،ـن الرحــيـ،،ـم
؛؛السـ،،ــلام عليـكــ،،ـم
ورحمـة الله وبركاتـة؛؛
حـيـآكـم آلله إخـوآنـي روآد مـنـتـدآنـآ آلـعـزيـز
قـضـآيـآ آدم
لـكـل وآحـد مـنـآ أحـلآم لـكـنـ آلـفـرقـ بـيـنـنـآ وهـو فـي قـوة آلـعـزيـمـة
فـمـن أجـل تـحـقـيـق أي مـبـتـغـآ يـجـب تـحـدي كـل آلـعـقـبـآت وتـجـريـبـ كـل آلـطـرق
وعـدم آلإمـتـثـآل لـمـآ يـسـمـى بـالـفـشـل لأنـه لآيـوجـد فـشـل بـل تـجـآرب يـسـتـفـآد مـنـهـآ
لـتـصـحـيـح آلأخـطـاء وتـجـنـبـ أمـثـآلـهـآ فـي رحـلـة آلـبـحـث عـن تـحـقـيـق وإتـبـاث آلـذآت
وكـل مـآيـعـيـق طـريـقـي مـن عـقـبـات أجـعـلـه بـطـريـقـة مـآ فـي خـدمـة مـآأصـبـو إلـيـه
فـأخـد آلـجـيـد مـنـه فـأجـعـلـه دآفـعـا مـعـنـويـآ لـي
وأتـجـنـب آلـسـئ مـنـه دون أن يـؤتـر فـي
فـمـعـظـم آلـنـآجـحـيـن فـي آلـعـآلـم إبـتـدأو مـن صـفـر
فـمـنـآ مـن يـعـتـقـد أن جـمـيـع آلأغـنـيـآء وآلـنـآجـحـيـن وآلـمـشـهـوريـن ولـدو وفـي أفـوآهـهـم مـلآعـقـ مـن دهـب
لـكـن
عـلـيـنـآ أن نـعـلـم أن مـنـهـم مـن وجـد آلـظـروف وآلأرضـيـة آلـمـنـآسـبـة لـتـحـقـيـق آلـنـجـاح
لـكـن
آلأغـلـبـيـة لـم يـجـدو هـذه آلـظـروف آلـمـنآسـبـة
لـكـنـهـم
صـنـعـوهـآ ووفـروهـآ لآنـفـسـهـم
فـعـلآ كـل وآحـد مـنـآ أن يـعـمـل ويـتـوكـل عـلـى آلله ويـحـآول آلـتـغـلـب عـلـى مـآيـسـمـى بـآلإنـهـزآمـيـة
و
آلإسـتـسـلآم مـع آول عـآئـق
لأن آلـحـيـآة لآتـعـرفـ آلـمـسـتـحـيـل
فـآلـمـسـتـحـيـل فـي نـفـوس وآلـعـقـول ولـيـس فـي آلـحـيـآة
فـي إنـتـظـآر نـقـآشـكـم آلـهـآدف وآلـمـتـمـر